فتحت المستشفى البريطاني التي خضعت فيها الأميرة كيت ميدلتون لعملية جراحية، تحقيقا أمنيا بعد انتشار مزاعم بأن أحد العاملين لديه حاول الوصول إلي السجلات الطبية للأميرة.