يُصيب الحُزن بعض الأفئدة ويجعلها تجزع وتيأس، ولكن يأتي كلام الله عز وجل ويمحي هذا اليأس ويبعث في الأفئدة الطمأنينة. ويستعرض لكم "القارئ