تشهد العلاقات بين فرنسا وإسرائيل توتراً دبلوماسياً جديداً، بعد حادثة اقتحام الشرطة الإسرائيلية لكنيسة إليونا في القدس الشرقية، وهي موقع ديني تشرف عليه فرنسا.