قامت مكتبة الإسكندرية الجديدة في نفس موقع المكتبة القديمة، بهدف إحياء ذكرى أشهر مكتبة في العالم في تاريخ الآثار، وكان ذلك في أواخر الثمانينات من القرن الماضي.