تشويق ورومانسية معقدة.. طرح التيزر لفيلم «ولنا في الخيال.. الحب»

شهدت الساحة السينمائية اليوم خطوة دعائية مهمة، حيث طرحت الشركة المنتجة لفيلم «ولنا في الخيال.. الحب» التيزر الرسمي للعمل، وذلك تمهيداً لإطلاقه قريباً في جميع دور العرض السينمائي.
الفيلم من بطولة النجم أحمد السعدني، ويُقدم خلطة فنية تجمع بين التشويق والرومانسية والكوميديا، ويدور حول صراع الإنسان بين العقل والمشاعر غير المتوقعة.
أثار التيزر حماس الجمهور والنقاد، كونه يُقدم قصة مختلفة تتمحور حول شخصية أستاذ جامعي انطوائي يجد نفسه فجأة أمام علاقة عاطفية تضعه في مأزق، مما يعِد بتقديم معالجة درامية عميقة لمفهوم الحب في ظل التناقضات الشخصية.

صراع القلب والعقل: حب في عالم الانطوائية
يُركز فيلم «ولنا في الخيال.. الحب» على محور نفسي وعاطفي دقيق، يتمثل في رحلة تحول يخوضها البطل بعيداً عن منطقة الراحة التي اعتادها.
الخط الدرامي الأساسي
البطل الانطوائي: تدور الأحداث حول أستاذ جامعي انطوائي بطبعه، يحاول جاهداً تجنب الانخراط في أي علاقات اجتماعية لا تتجاوز الحدود البسيطة والضرورية لحياته.
العلاقة المتناقضة: تتغير حياة الأستاذ الجامعي فجأة عندما يجد نفسه منجرفاً في علاقة مليئة بالتناقضات والتعقيدات غير المعهودة بالنسبة له.
المأزق والصراع: تضع هذه العلاقة البطل أمام مأزق وصراع حاد بين عقله وقلبه.

السؤال المحوري
يُلقي الفيلم الضوء على سؤال فلسفي وعاطفي مركزي: «فهل ينقاد وراء مشاعره غير المتوقعة، أم يقرر إنهاء العلاقة قبل أن تتعقد؟».
يُتوقع أن يستكشف الفيلم أبعاد هذا القرار وتأثيره على حياة الأستاذ الجامعي الانطوائي، مقدماً جرعة من التشويق النفسي والكوميديا المواقفية الناتجة عن اختلاف الطباع.
فريق إبداعي يقود الرؤية الفنية للفيلم
يتميز فيلم «ولنا في الخيال.. الحب» بكونه عملاً متكاملاً على مستوى التأليف والإخراج، حيث تقف المخرجة سارة رزيق وراء النص والصورة السينمائية.

القيادة النسائية للعمل
تأليف وإخراج: تتولى المخرجة والمؤلفة سارة رزيق مهمة إخراج وتأليف الفيلم، مما يعد بـ«رؤية موحدة ومتماسكة» للقصة والشخصيات.
ويُعتبر هذا التكليف بمثابة فرصة لتقديم عمل يعكس وجهة نظر جديدة في معالجة القصص الرومانسية الكوميدية.
كوكبة النجوم المشاركين
يضم الفيلم مجموعة من النجوم المخضرمين والوجوه الصاعدة، مما يضمن تنوعاً في الأداء التمثيلي:
البطولة الرئيسية: يشارك أحمد السعدني البطولة مع الفنانة الشابة مايان السيد.
المواهب الشابة: يشارك أيضاً عمر رزيق وعدد من الوجوه الجديدة منهم سيف حميدة وفريدة رجب.
خبرة وتميز: تنضم إلى طاقم التمثيل الفنانة القديرة عفاف مصطفى.

ظهور خاص لصناع السينما
يشهد الفيلم «ظهوراً خاصاً» لعدد من صناع السينما والنجوم، وهي لفتة قد تكون إشارة إلى تكريم أو إضفاء بُعد ميتا-سينمائي على أحداث الفيلم.
عناصر فنية ذات ثقل خلف الكواليس
لضمان جودة الصورة والإيقاع والعمق الفني للعمل، استعان الفيلم بفريق عمل محترف من أبرز المتخصصين في الصناعة السينمائية:
مدير التصوير: تولى محمد جاد مهمة إدارة التصوير، ليرسم الأجواء البصرية التي تجمع بين الرومانسية والتشويق.

هندسة الديكور: أشرف حمزة طه على هندسة الديكور، مما يضمن خلق بيئات بصرية تعكس حالة الانطوائية والصراع الداخلي للبطل.
المونتاج والإيقاع: عمل أيمن منصور كـمونتير للفيلم، وهو ما يلعب دوراً حاسماً في إحكام الإيقاع والحفاظ على توازن المشاهد بين الكوميديا والدراما.
تصميم الأزياء: اهتمت ليلى ماجد بتصميم الملابس، لتناسب شخصيات الأستاذ الجامعي الانطوائي والشخصيات المتناقضة المحيطة به.
الموسيقى التصويرية: قام الموسيقار الكبير خالد حماد بوضع الموسيقى التصويرية، ومن المتوقع أن تلعب موسيقاه دوراً كبيراً في تعميق المشاعر واستكشاف الصراع الداخلي للبطل.
يُنتظر أن يكشف الإعلان الترويجي الكامل «التريلر» عن المزيد من التفاصيل حول الصراع العاطفي الذي يخوضه أحمد السعدني، والموعد النهائي لطرح الفيلم في دور العرض، ليصبح «ولنا في الخيال.. الحب» أحد الأعمال المنتظرة لهذا الموسم السينمائي.
- فيلم
- المنتجة
- العقل
- صورة
- صناعة
- عناصر
- شاب
- لانس
- الخيال
- البط
- الحب
- دور العرض
- ملابس
- روما
- القصص
- المشاعر
- مخرج
- آسيا
- ماسك
- النقاد
- الراحة
- الشركة المنتجة
- قلب
- الدراما
- الملابس
- الصناعة
- داره
- القلب
- الصراع
- السينما
- الفن
- عمل
- النساء
- مال
- الجمهور
- فرص
- المخ
- البطولة
- الطب
- المحور
- حماس
- دقيق
- بطولة
- النجم أحمد السعدني
- الصور
- علاقة عاطفية
- أستاذ جامعي
- الرسم
- مشاعر
- الموسم
- حماس الجمهور
- أحمد السعدني
- كوميديا
- عمال
- شركة
- النجوم
- قرار
- طلاق
- العرض السينمائي
- عرض
- الشخصية
- كوميدي
- الإنسان
- محمد
- خالد
- الكوميديا
- مصطفى
- المنتج
- رجب
- البصر
- مونتاج
- المواقف
- شخص
- القارئ نيوز